"دل" تطلق ثلاثة أجهزة جديدة لعشاق الألعاب

كشفت شركة "دل" الأمريكية عن مجموعة جديدة من أجهزتها الحاسوبية الترفيهية ضمن عائلة "Alienware"، والتي ترضي طموح عشاق الألعاب في الحصول على أجهزة قوية تفي بجميع احتياجاتهم ومطالبهم.
وذكرت مصادر إعلامية أن DELL الأمريكية كشفت عن أجهزتها الحاسوبية الترفيهية الثلاثة الجديدة M18x وM14x وM11x، والتي تتمتع بمعدلات أداء عالية، تلبي احتياجات ومتطلبات عشاق الألعاب الالكترونية".
وتتميز الأجهزة الجديدة بالعمل وفق المعالج الأحدث من "إنتل Core i"، في حين يتميز جهاز "M18x" بوحدتي معالجة رسوم، ووحدة معالجة مركزية "Core i7 Extreme" يمكن رفع أدائها إلى 4 جيجاهرتز.
كما تتصف الأجهزة بقدرتها العالية على البث اللاسلكي للصوت والصورة، إضافة إلى وجود منفذ "HDMI 1.4" لدعم الصورة ثلاثية الأبعاد، ومنافذ "USB 3.0"، فضلاً عن الاتصال عبر تقنية "WiMax"، والعديد من الخيارات التي يمكن تخصيصها لكي ترضي الخبرات والرغبات المختلفة الخاصة بالمستخدم.
وتقوم شركة ديل بتطوير وصناعة وبيع ودعم الحواسيب الشخصية والأجهزة الالكترونية وباقي المنتجات المتعلقة بها، كما تعد ثانى أبرز شركات إنتاج الحواسيب, حيث وسعت الشركة من حافظة منتجاتها مع التركيز على أجهزة الهاتف الجوال

تحديث نظام تشغيل "ويندوز فون 7"

أعلنت مايكروسوفت أنها بصدد إطلاق تحديث جديد لنظام تشغيل (ويندوز فون 7) أطلقت عليه اسم "مانجو" أو ما يعرف باسم (ويندوز فون 7.5)، والذي من المتوقع أن يتضمن عددا من التحسينات الإضافية التي تشمل تعدد المهام.
وكانت مايكروسوفت تركز بشكل أكبر على المميزات الخاصة بالمطورين أكثر من التعزيزات والتحسينات الخاصة بالمستخدمين، ولكن هذا الاستعراض سيكشف عن مزيد من التعزيزات المزودة خصيصا للمستخدمين.
وتعد كل من تعدد المهام ودمج انترنت (إكسبلورر 9) مع نظام تشغيل ويندوز فون أبرز الملامح الجديدة للتحديث القادم، كما يمكن للنظام أيضا أن يضيف ميزتين جديدتين هما (Bing Vision وBing Audio).
وتعتبر كلا الميزتين جزءا من استراتيجية مايكروسوفت لإضفاء مزيد من الواقعية، حيث تمنح (Bing Audio) إمكانية التعرف والبحث عن الموسيقى نفس فكرة برنامج (Shazam)، أما (Bing Vision) فهي مستوحاة من مزيج ما بين "Google Goggles" والقدرة على المسح الضوئي للباركود، كما يمكن أن يشمل التحديث ميزة الوصف الصوتي للاتجاهات لخرائط بينج.
وتعمل "مايكروسوفت" على إضافة مميزات جديدة لمحركها منذ انطلاقه في أيار العام الماضي، مما ساهم في ازدياد شعبيته لدى بعض المستخدمين.
ويساعد Bing الباحثين على إيجاد المعلومات بسرعة، واستخدامها لإنجاز المهام أو القيام بخيارات ذكية و يقدم المحرك خدمة "البحث بالمجموعة" عوضا عن الاكتفاء بتحديد الوصلات المتوفرة بمحركات البحث التقليدية.

احذر.. قاتل العرب فيروس مدمر

ظهر مؤخرا فيروس يدعى "الشعلة الأولمبية" يحرق كامل القرص الصلب في جهاز الكمبيوتر الخاص بك عند فتحه. وهذا الفيروس يمكنه اختراق جهازك عن طريق أي شخص لديه عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك في قائمة الاتصال .
إذا تلقيت بريدا الكترونيا بعنوان: 'دعوة' ، وإن كان بعث بها صديق لا تفتح هذا البريد وأغلق جهازك فورًا ، وهذا هو أسوأ فيروس أعلنت عنه قناة السي إن إن؛ وقد صنفته شركة مايكروسوفت بوصفها أخطر فيروس مدمر.
واكتشف هذا الفيروس من قِبَل شركة مكافي أمس الاثنين ، ولا يوجد حتى الآن إصلاح لهذا النوع من الفيروسات، وهذا الفيروس وببساطة يتلف الملفات الحيوية في القرص .
وهناك تحذير عاجل لكل من يستخدم " Hotmail و yahoo، إذا وصلتك إضافة من شخص pavlo _88 @ hotmail .com
، أو pavlo _88 @ yahoo .com، فلا تقبل الإضافة لأنه فايروس يسرق معلومات الكمبيوتر وفى حالة فتحه فإنك ستخسر ايميلك والباسورد.
وستظهر عبارة تقول: أنت متأخر جدا فحياتك ليست جميلة . < /P>
الفايروس اكتشف حديثا من قبل قرصان اسمه مالك الحياة ، وهم مجموعة من المخترقين الإسرائيليين المراهقين تسمي نفسها Kill arabs، أي اقتلوا العرب.

جوجل تطرح لاب توب للطلبة بـ 20 دولارًا شهريًا

كشفت شركة جوجل الأمريكية لخدمات الإنترنت، عن أنها تستعد للإعلان عن كمبيوتر محمول "لاب توب" للطلبة، مدعّم بخدمة Google Apps for Enterprise، مقابل 20 دولارًا شهرياً.
ونقلت مصادر إعلامية، اليوم الخميس، عن أحد المسئولين التنفيذيين في الشركة قوله إن جوجل تستعد للإعلان عن كمبيوتر محمول، ضمن حزمة موجهة للطلبة مقابل 20 دولار أمريكي شهرياً، يعمل بنظام Chrome OS"، مشيرة إلى أن "تم تدعيم الجهاز بخدمة Google Apps for Enterprise، إضافة إلى اشتراكات عديدة للطلاب في مجموعة من خدمات جوجل التي تنتمي لفئة الحوسبة السحابية".
وتسعى جوجل من خلال جهازها الجديد إلى منافسة العديد من العروض المماثلة والخاصة بالطلاب، والتفوق على كبرى الشركات مثل "مايكروسوفت أوفيس" و"Sharepoint" وغيرها.

أصغر كمبيوتر بالعالم يعالج "الجلوكوما"

كشف فريق علمي في جامعة "ميتشيجان" الأمريكية، عن تطويرهم لأصغر كمبيوتر في العالم، يوضع داخل عين الإنسان ليعمل على نقل بيانات تتعلق بالضغط، وذلك للمساعدة في علاج مرض "الجلوكوما". وطور فريق من العلماء أصغر كمبيوتر في العالم بحجم واحد مليمتر مربع، يتم وضعه داخل عين الإنسان ليعمل على نقل بيانات تتعلق بالضغط، وذلك للمساعدة في علاج مرض الجلوكوما".
ويوفر الجهاز بمكوناته الرئيسية واستخدامه لبطاريات بشكل طبقة رقيقة، ومعالجات فائقة الدقة تستهلك قدراً منخفضاً من الطاقة، قياسات دقيقة وبيانات شاملة تتعلق بالضغط، مايساعد الأطباء على سرعة التشخيص والمعالجة.

وأوضح أحد أعضاء الفريق العلمي ديفيد بلاو أنه "سيتم وضع الاختبار قيد الاختبار خلال العام القادم، ليتم استخدامه بعد ذلك على مدى عشر سنوات متواصلة للجهاز الواحد"، مشيراً إلى أنه "من الممكن استخدام هذه الأجهزة في تطبيقات أخرى مع إجراء تعديلات طفيفة فحسب؛ بما في ذلك وضعها داخل الأورام، للتنبيه بدرجة الضغط عند موت الورم إثر العلاج الكيميائي

الصراخ.. أحدث تقنية لشحن المحمول

توصل علماء كوريون إلى تطوير تقنية جديدة لشحن بطارية الهاتف المحمول، وذلك عن طريق الصراخ بدلا من الكهرباء، حيث تقوم التقنية بتحويل الذبذبات الصوتية إلى طاقة كهربائية، في إطار تنافس شركات المحمول على تطوير طرق شحن موفرة ونظيفة وصديقة للبيئة. وذكرت صحيفة "ديلي تليجراف" أن الخبير في جامعة سونكيون كوان المسئولة عن البحث، الدكتور سانج كو كيم، قال: "لقد حاولنا إيجاد طريقة لتحويل طاقة الصوت المحيطة بنا، مثل الكلام والموسيقى، إلى طاقة كهربائية واستغلالها في شحن الهواتف المحمولة".
وسبق أن أنتجت شركة "سامسونج" في أبريل 2011 هاتفا يعمل على شحن البطارية الخاصة به بواسطة الأكسجين، عن طريق تحويل أيوناته الهوائية إلى طاقة كهربائية، حيث تعتمد بطارية الهاتف الجديد على وقود الميثانول المباشر التي تعمل بالأكسجين بدلاً من بطارية ليثيوم أيون قابلة للشحن.
وكانت نوكيا طورت مؤخرا هاتفين صديقين للبيئة، يعمل أحدهما على استغلال الطاقة الحرارية وتحويلها إلى طاقة كهربائية، أما بطارية الثاني فتشحن بالمياه الغازية أو المياه المحلاة، إذ تحول سكريات المشروبات الغازية إلى طاقة كهربية تستغل في تشغيل الهاتف.
من جانب آخر، قامت عدة شركات باستغلال الطاقة الحركية لتحويلها إلى طاقة كهربائية، وتوصلت شركة Easy Energy لبطارية تشبه لعبة "اليويو"، تعتمد في شحنها على شد خيط متصل ببطارية الهاتف عدة مرات لتوليد ما يكفي من الطاقة الكهربائية.
فيما تمكنت شركات "فرجستون" الأمريكية من تطوير هاتف محمول تشحن بطارية اللثيوم الملحقة به بالضغط على جانبيه المطاطيين بشكل منتظم لمدة 40 ثانية، كما توصل علماء أمريكيون إلى تطوير جهاز صغير لتوليد الطاقة الكهربية أثناء المشي على نحو يكفي لتشغيل 10 هواتف محمولة في وقت واحد.
وطرح عدد من الشركات هذه الشواحن, وتقول إنها متوافقة مع معظم الهواتف الخلوية وأجهزة اللعب المحمولة ومشغلات الموسيقى, ومنها أجهزة توفر شحنا أكبر حجماً للكمبيوترات المحمولة.

كاميرات جديدة من باناسونيك مجهزة للخدمة الشاقة

 
تستعد شركة باناسونيك اليابانية للإليكترونيات، لإزاحة الستار عن كاميراتين جديدتين يمكنهما العمل في أقسى ظروف الاستخدام، بفضل قدرتهما على مقاومة الغبار والماء والأتربة.

ويمكن استخدام الكاميراتين لالتقاط صور ثابتة أو أفلام فيديو بتقنية الصورة شديدة الوضوح.

وتحمل الكاميرا الأصغر اسم "إتش إم - تي إيه 20"، وهي مزودة بشاشة حجمها ثلاث بوصات، ويبلغ سعرها 199 يورو (289 دولارا)، ويمكنها التقاط صور بدرجة وضوح تبلغ 8 ميجابكسل.

أما الكاميرا "إتش إكس - دبليو إيه 10"، فيبلغ سعرها 329 يورو، وهي مجهزة بشاشة 7. 2 بوصة، ولكنها تفوق في إمكانياتها الطراز السابق.

ومن المقرر أن تطرح الكاميراتان في الأسواق في وقت لاحق من الشهر الجاري.

100 ألف طريقة لاختراق (فيس بوك)

 

على مدى سنوات عديدة، تم تسريب نحو 100 ألف تطبيق إمكانية الوصول إلى بيانات ومعلومات خاصة بمشتركى موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، وذلك عن طريق الصدفة والخطأ، بحسب ما أفادت الشركة المختصة بأمن الإنترنت «سيمانتك».

ونجحت أطراف ثالثة، ربما تكون شركات إعلانية، بالوصول إلى ملفات المستخدمين المشتركين بموقع التواصل الاجتماعى وصورهم ومحادثاتهم وغيرها من المعلومات والبيانات الشخصية، وفقا لما جاء على مدونة شركة «سيمانتك».

وأقر موقع «فيس بوك» بالحادثة وقال إنه تمت معالجة الموضوع.

غير أنها قالت إن تقرير سيمانتك يتضمن بعض الهفوات والأخطاء، وأن بيانات ومعلومات المشتركين فى الموقع لم تتم مشاركتها مع أى طريق ثالث غير مخول بذلك.

وجاء فى تقرير سيمانتك أنه على مدى سنوات، حصلت مئات الآلاف من التطبيقات على «صك دخول» للبيانات، وهو الأمر الذى وصفته الشركة بأنه نوع من «المفتاح الاحتياطى» لحسابات المشتركين.

وأوضحت سيمانتك أنه لا توجد طريقة جيدة لتقدير عدد «صكوك الدخول» التى تسربت إلى الأطراف الثالثة.
ولحسن الحظ، قالت سيمانتك، إن مطورى معظم التطبيقات ربما لم يدركوا أن لديهم هذه «الصكوك»، مضيفة أن «فيس بوك» قام بعمل إصلاحى للمساعدة فى الحد من هذا الموضوع بعد اكتشاف المشكلة والتسرب الشهر الماضى وأحيطت علما بذلك.

نظارة تساعد المكفوفين على قيادة السيارة

نجح مواطن سعودي في التوصل لابتكار جديد يفتح طريق الأمل أمام المكفوفين؛ ليروا الحياة من جديد ويمارسون حياتهم بشكل طبيعي مثل المبصرين.

ويوضح المخترع بدر الحربي أن اختراعه عبارة عن نظارة تقوم باستكشاف وقراءة ما حولها وتتحرك بحركة الرأس، بحسب صحيفة "الوطن" السعودية.

وتقوم هذه النظارة مع أجهزة إضافية ملحقة بتمكين الكفيف من قيادة السيارة في مراكز خاصة ومعدة لذلك ومتوافقة مع شروط ومتطلبات هذا الاختراع، كما أنها تقوم بتنبيه وتحذير الأشخاص المكفوفين من العوائق في الممرات والطرق.

ويمكن لهذا الاختراع مساعدة المكفوفين على قراءة القرآن الكريم والكتب والصحف ومعرفة أنواع العملات النقدية، بالإضافة إلى معرفته أماكن تواجد أغراضه داخل المنزل ومعرفة ألوان ملابسه، وأيضاً يسهل عليه عملية التسوق داخل الأسواق دون الحاجة لمساعدة الآخرين.

كما أن النظارة تساعد المكفوفين على مزاولة لعبة كرة القدم في ملاعب معدة لذلك، ومتوافقة مع متطلبات وملحقات هذا الاختراع.

ويهدف الاختراع إلى تقليل اعتماد الشخص المكفوف على حاسة اللمس للتعرف على الأشياء، وإرجاع تلك المهمة إلى مكانها الطبيعي وهو العين.

وعلى الرغم من أهمية الابتكار، فإن صاحبه الذي تمكن من التوصل إلى عديد من الابتكارات المفيدة يشتكي من عدم الاهتمام به وبابتكاراته، إلا بشكل احتفالي لا علاقة له بالجدية في تنفيذ تلك الابتكارات.

وفي الإطار ذاته قال الحربي: "لقد عرض علي تكفل إحدى الدول الأجنبية بهذا الاختراع، لكني رفضت العرض من أجل الوطن".

ظاهرة المد الأحمر تهدد سواحل الإمارات نتيجة العوامل المناخية

حذرت وزارة البيئة والمياه في دولة الإمارات العربية المتحدة من تجدد ظاهرة المد الأحمر على سواحلها نتيجة التغيرات والعوامل المناخية إلا أنها قللت من مخاطر تلك الظاهرة على الحياة البحرية.

وأكدت الوزارة أن صور الأقمار الصناعية أظهرت وجود نشاط بيولوجي لصبغات الكلورفيل والتي تدل على وجود الهوائم النباتية أو احتمال حدوث المد الأحمر أو تنذر بحدوثه على بعض مناطق المياه الإقليمية للامارات والتي تتخذ شكل خيوط وبقع متقطعة.

وأضافت الوزارة في تقريرها أن مركز أبحاث البيئة البحرية جمع عينات من تلك المناطق لمراقبة ومعرفة أنواع الهائمات النباتية المسببة للظاهرة، مشيرة إلى أن عملية حدوث النشاط البيولوجي كان نتيجة للتغيرات في الطقس والظواهر المصاحبة له وخاصة تغيرات في درجات الحرارة وحركة التيارات والرياح.

وأظهرت التحاليل وجود خليط من الهائمات النباتية من ثنائية الأسواط غير الحلقية والدياتومات والتي تعمل على حفظ التوازن البيئي في تلك المناطق دون وجود هائمات نباتية ضارة والتي تتسبب بموت الأسماك والكائنات الحية البحرية الأخرى وهذه الهائمات كانت سائدةً خلال عامي 2008 و2009.

يذكر أن المد الأحمر هو ظاهرة طبيعية بيئية تحدث بسبب ازدهار موءذ لنوع أو أكثر من العوالق أو الطحالب النباتية في مياه البحار أو البحيرات ما يسبب تغير لون المياه بشكل واضح وغالباً ما يتغير اللون إلى الأحمر ويعتمد اللون الناتج على لون العوالق النباتية التي تسبب الظاهرة.

اكتشاف بكتيريا تتكاثر في ضعف جاذبية الأرض

أكد علماء يابانيون أن بعض البكتيريا تتكاثر في قوة جاذبية هائلة، وأظهرت التجارب التي أجرتها مجموعة من الباحثين تحت إشراف شيجيرو ديجوشي من معهد علوم الأحياء في مدينة يوكوسوكا اليابانية أن بعض البكتريا تستطيع التكاثر في وجود قوة جاذبية تبلغ 403627 ضعف جاذبية الأرض، وذلك خلال التجارب التي أجريت على هذه البكتريا في أنابيب اختبار تدور بسرعة كبيرة، وأن الإنسان يمكن أن يتحول إلى بقايا عظام وسوائل في مثل هذه الظروف.

وكانت بكتريا باراكوكوس دينيتريفكانس وايشيريشا كولي من أكثر البكتريا التي أظهرت صلابة خاصةً في العيش بشكل شبه طبيعي في مثل هذا الوسط، حيث استمرت في التكاثر في هذه الجاذبية المرتفعة، وأنتجت ذرية قادرة على العيش.

وخلص الباحثون في دراسة نشرت أمس في مجلة "بروسيدنجز" التابعة للأكاديمية الأمريكية للعلوم. إلى أن الجاذبية القوية لا تضر الحياة في أماكن أخرى في الفضاء، وهو ما ينطبق على ما يعرف بالأقزام البنية، وهي أجرام سماوية أصغر من النجوم لا تكفي كتلتها للحفاظ على تفاعلات انصهار نووي لحرق الهيدروجين في أنويتها.

حرائق الغابات قد تساهم في تفاقم الاحتباس الحراري

أكد تقرير صادر عن منظمة الأغذية والزراعة "فاو" أن ازدياد عدد الحرائق الكبرى في العالم يمكن أن يساهم في ارتفاع درجة الاحترار العالمي، داعياً الحكومات إلى تطبيق استراتيجيات للحد من مخاطر الحرائق.

ونقل مركز أنباء الأمم المتحدة عن بيتر فان ليروب مسئول قطاع الغابات في المنظمة قوله في تقرير بعنوان نتائج وتبعات التقييم العالمي التقديري لحرائق كبرى مختارة إن نيران الحرائق الهائلة سببها البشر في الغالب ويزيد من تفاقمها تغير المناخ، لكن يساورنا شك في أنها قد تكمن وراء حلقة مفرغة ستقود إلى ارتفاع درجات الحرارة العالمية.

وأكد التقرير الذي أطلق أمس في المؤتمر الخامس لحرائق الغابات في جنوب أفريقيا أنه من الضروري أن يقوم صانعو القرار بتحسين مراقبة العوادم الكربونية المنبعثة من حرائق الغابات، والتي قد تفاقم من ظاهرة الاحتباس الحراري على الصعيد العالمي، طبقاً لما ورد بـ"الوكالة العربية السورية".

وعزا التقرير جميع الحرائق الكبرى إلى أيد بشرية كما وجد التقرير علاقة للجفاف بزيادة أو تطويل فترة الحرائق الهائلة مع مساهمة الظروف الجوية العاصفة والجافة والحارة في كثافة الحرائق.

وتجري في بعض المناطق شراكات بين ملاك الأراضي مع إدارات مكافحة الحرائق لتحسين وسائل حماية الغابات والأدغال.

ويأتي موقف المنظمة على أثر وقوع أعداد كبيرة من الحرائق بما فيها حريق السبت الأسود عام 2009 في أستراليا الذي أودى بحياة 173 شخصاً، واكتسحت نيرانه العديد من البلدات وحرائق قياسية في روسيا، حيث قتل 62 شخصاً واحترق نحو 23 مليون هكتار من الأراضي.

أمريكا تكشف عن عائلة جديدة من أجهزة الكمبيوتر المحمولة

كشفت شركة "إتش بي" الأمريكيه عن جهازها الجديد "dm4x" ضمن عائلة الكمبيوترات المحمولة "Pavilion" والتي تتمتع بمعالجات حديثة معتمدة على معمارية "Sandy Bridge"، إضافة إلى نظام التشغيل والذاكرة العشوائية ونوع المعالج وسرعته.

وقد تم تطويرالجهاز لخدمة مختلف الأغراض وبشاشة عرض مقاس 14 بوصة. ويتميز الجهاز الجديد من "إتش بي" بتوفره بنظامي تشغيل يمكن للمستخدم اختيار الأفضل له من بينها وهي "Home Premium" أو النسخة الاحترافية "Professional 7Windows"، بالإضافة إلى توفره بثلاث معالجات فائقة السرعة من عائلة "Core i5" بجانب معالج واحد من عائلة "Core i7"، فضلاً عن حجم الذاكرة العشوائية الذي يتراوح بين 6 و8 جيجابايت وذلك لتلبية جميع الاحتياجات بما فيها الترفيهية.

كما يتميز الجهاز بمعالج رسوم "Radeon HD 6470M" بحجم ذاكرة عشوائية تصل إلى 1 جيجابايت. وتعمل "إتش بي" بشكل دائم على تطوير خدماتها عبر أجهزتها المختلفة والمتطورة، وتلافي العيوب خلال الإصدارات والمجموعات المتجددة والمتلاحقة منها.

يشار إلى أن شركة "إتش بي" اكتسبت شهرتها حول العالم بواسطة طابعاتها الحواسيب الشخصية الخوادم وتطبيقات إدارة الشبكات التي تنتجها وإن أهم منتجاتها هي معدات الحاسوب الشخصي أنظمة الخادم عتاد تخزين البيانات وأنواع مختلفة من معدات الطباعة والماسحات الضوئية وبالإضافة إلى ذلك تصنع الشركة أيضاً معدات وأنظمة الاختبار ومعدات كهربائية طبية.

ناسا: عاصفة شمسية تنهي العالم في 2012

أكدت وكالة "ناسا" التقرير الذى أصدرته الأكاديمية القومية للعلوم فى الولايات المتحدة الأمريكية والذى ذهب إلى أن نهاية العالم فى 2012، وأفادت "ناسا" بهبوب عاصفة على أكثر من 150 مليون كم على سطح الشمس.

ووصفت صحيفة "أى بى سى" الإسبانية المشهد الذى سيحدث فى المدن الكبرى كما فى الولايات المتحدة الأمريكية أو الصين أو أوروبا، بأنه سيكون بعد فترة الغروب فى أحد أيام شهر مايو إلى سبتمبر 2012، حيث ستصبح السماء مزينة بالأضواء الساطعة وترفع الأعلام ثم فى دقيقة ونصف ستصبح القارة بإكمالها مظلمة تماما وبدون أى كهرباء.

وأشار دانييل بيكر خبير الأحوال الجوية الفضائية فى جامعة كولورادو ورئيس لجنة "ناسا"، إلى أن أحد أسباب هبوب هذه العاصفة هى التكنولوجيا التى أصبحت تستخدم بشكل متزايد، مؤكداً زيادة الكهرباء على سطح كوكب الأرض، حيث إن كتل "البلازما" التي ستأتى من الشمس قادرة على تدمير الكهرباء الموجودة فى ثوان ما يؤدى إلى كارثة، ورغم صعوبة تصور أن الشمس سترسل إلى الأرض هذه الطاقة التى ستؤدي إلى هذه الكارثة بحسب بيكر إلا أنه ليس مستحيلاً نظراً لأن سطح الشمس هو كتلة كبيرة من البلازما المتحركة التى تحمل جسيمات ذات طاقة عالية، وستكون العواقب كارثة حيث إن سيتم فقد 70% من سكان العالم.

وأكدت الصحيفة أن أسوأ عاصفة شمسية وقعت فى يوم 2 سبتمبر عام 1859 والتي عرفت باسم " حدث كارينجتون" والتي قام بقياسها من قبل أحد علماء الفلك البريطانيين وهى التي تسببت فى انهيار أكبر شبكات عالمية من البرق، فى ذلك الوقت كان استخدام الكهرباء فى بدايته ولا يصل إلى أن يؤثر على حياة المواطنين.

"جوجل" تتصدر قائمة الشركات الأفضل سمعة في أمريكا

أظهر استطلاع للرأي أعلنت نتائجه الأثنين أن شركة "جوجل" هى الأفضل سمعة بين الشركات الأمريكية على الإطلاق، بينما كان اسم شركة "ايه اي جي" عملاق التأمين الأسوأ سمعة.

ووفقاً للاستطلاع الذي أجرته مؤسسة "هاريس انتراكتيف" فقد جاءت عملاق البحث الإلكتروني "جوجل" في الصدارة متقدمة على شركة "جونسون آند جونسون" للمنتجات الاستهلاكية التي احتلت المرتبة الثانية بينما حلت "ثري ام" متعددة الجنسيات في المرتبة الثالثة وتلاها شركة "وارين بافيت بيركشاير هيثواي" في المرتبة الرابعة ثم "آبل" لأجهزة الحاسوب.

واحتل قطاع التكنولوجيا الصدارة بين القطاعات المختلفة من حيث الاستحسان الشعبي حيث أعرب نحو 75% من المستطلعة آرائهم والبالغ عددهم 30 ألف شخص عن وجهات نظر إيجابية إزاء قطاع التكنولوجيا.

وجاءت في المراتب المتأخرة شركات التبغ والكابلات، بينما كانت "ايه اي جي" للتأمين التي ساهم انهيارها في التعجيل بالركود الاقتصادي الكبير هى الشركة الأسوأ سمعة في البلاد، وكانت أقرب منافسيها شركة النفط "بريتيش بتروليوم"، طبقاً لما ورد بجريدة "الأقتصادية السعودية".

وضمت القائمة أيضاً شركات تكنولوجية أخرى من بينها "إنتل" (في المرتبة السادسة) و"أمازون دوت كوم" (المرتبة الثامنة) و"مايكروسوفت" (المركز السادس عشر)، و"إتش بي" (الخامسة والعشرين)، و"آي بي إم" (السادس والعشرين).

وحلت "سوني" في المرتبة الرابعة عشرة في الاستطلاع، الذي تم إجراؤه قبل نشر الأنباء عن عملية اختراق البيانات الكبيرة بينما احتلت "فيس بوك" المرتبة الواحدة والأربعين.

سماعة لاسلكية صغيرة للهواتف الأرضية

كشفت شركة "جيجا ست" النقاب عن منتج جديد لمن يريدون إجراء مكالمات هاتفية غير أنهم سئموا التحدث عبر سماعات الهاتف الأرضي، حتى اللاسلكية منها."إل 410" عبارة عن سماعة لاسلكية صغيرة لا يتجاوز وزنها 30 جراماً، ما يسمح بتعليقها في الملابس مثل سماعات الهواتف الخليوية.

السماعة في حجم بطاقة عمل ويمكن تشغيلها عن طريق أي قاعدة اتصال لاسلكية "دي إي سي تي".تعد الشركة المصنعة بخمس ساعات متواصلة من الحديث عبر سماعتها الجديدة، قبل أن تحتاج لإعادة الشحن مرة أخرى، طبقاً لما ورد بجريدة "القدس العربي".

ومن المتوقع أن تطرح السماعة الجديدة في الاسواق في مايو الجاري مقابل خمسين دولاراً، تشمل رسوم الشحن.

طريقة جديدة لقياس قوة الجاذبية قد تؤدي لتطوير نظرية نيوتن

ابتكر باحثون في معهد "لوـ لانجفين" بفرنسا طريقة جديدة لقياس قوة الجاذبية باستخدام النيوترونات قد تؤدي إلى تطوير نظرية نيوتن.

ويمكن بهذه الطريقة قياس المادة السوداء، وترتكز على مراقبة أي تغييرات دقيقة في قوة الجاذبية أثناء تأثيرها على نيوترونات تتحرك ببطء شديد في فراغ متناه في الصغر. وتصف الدراسة التي نشرت في المجلة العلمية "الفيزياء الطبيعية" كيف تبدأ النيوترونات في القفز من حالة جاذبية إلى حالة أخرى.

وبدراسة هذه الحالات التي يطلق عليها اسم "كوانتام"، يمكن اختبار نظرية الجاذبية لنيوتون ـ وأي تعديلات عليها ـ بدقة لم يسبق لها مثيل. ويطلق عليها اسم "كوانتوم" لأنها بحاجة إلى قدر من الطاقة بحجم معين هو "كوانتوم" لخلق هذه الحالة.

وتستخدم كلمة كوانتوم في علم الفيزياء للإشارة إلى كميات الطاقة المحددة التي تنبعث من الشيء بشكل متقطع، وليس بشكل مستمر. وتمت دراسة حالات مكونات الضوء "الفوتون" وجزيئات المادة وغيرها. واستخدم العلماء نيوترونات بطيئة السرعة تقع بفعل الجاذبية. وتم توليد النيوترونات باستخدام مفاعل الانشطار، وإبطاء سرعتها باستخدام مواد معينة، طبقاً لما ورد بموقع "البي بي سي".

واستخدمت النيوترونات لأنها متعادلة الشحنة وبالتالي معزولة من القوى الأخرى في الطبيعة بأقصى قدر ممكن بحيث لا تؤثر عليها سوى قوة الجاذبية. وتعد قوة الجاذبية الأضعف من بين القوى الرئيسية الأربع في الطبيعة.

يذكر أنه من السهل قياس تأثير الجاذبية على أجسام ضخمة، إلا أن ضعف هذه القوة يعني أنه كان من الصعب على العلماء مراقبة عملها حتى الآن. وأي تغيرات في الجاذبية عما تفترضه نظرية نيوتون قد يكون بداية للجديد في علم الفيزياء.

هاتف يتعرّف على صاحبه من بصمته

أطلق في بريطانيا هاتف جوال يحتوي على تقنية التعرّف على صاحب الجهاز من بصمة إصبعه.

وأعلنت شركة "أورونج" البريطانية المزودة لخدمة الخطوط الخلوية، عن إطلاق تكنولوجيا التعرف على صاحب الجوال من بصمة أصابعه.

وأكدت الشركة أن جهاز "موتورولا أتريكس" مصمم للتعرف على بصمات مالكه ويمكن تزويده بتطبيقات متعدّدة من بينها نسخ شبكة العين وكاميرا "تجسس" وبرنامج يتعقب أرقاما استخدمت للاتصال به من أي هاتف.

وأكدت نيكولا شانتون المتحدثة باسم الشركة "هذا جهاز ذكي بالفعل سيفخر أي شخص يتطلع لأن يكون جاسوساً" بامتلاكه.

دراسة تظهر ارتفاع نسبة الزئبق في القطب الشمالي

أظهرت دراسة علمية جديدة أن الانبعاثات العالمية للزئبق قد ترتفع بنحو 25% بحلول عام 2020 ما يعرض القطبين المتجمدين الشمالي والجنوبي لتهديد بيئي كبير.

وحذرت الدراسة التي صدرت عن برنامج مراقبة القطب الشمالي الدولي من أن التغير المناخي قد يزيد مشكلة الانبعاثات الزئبقية سوءاً عبر إطلاق الزئبق المخزن لآلاف السنين في الطبقات الأرضية المتجمدة أو من خلال تسريع العملية الكيميائية التي تحول الهواء إلى مادة أكثر سمية.

وأشارت الدراسة إلى أن ارتفاع مستويات الزئبق يمثل مصدر قلق كبير ولاسيما أن الزيادة في هذه المستويات تهدد القطب الشمالي والحيوانات الموجودة في تلك المنطقة. ومن بين الحيوانات القطبية المهددة بالخطر نتيجة الانبعاثات السامة والزئبقية الدببة القطبية والحيتان البيضاء، طبقاً لما ورد بـ""الوكالة العربية السورية".

وأشار تقرير لبرنامج مراقبة القطب الشمالي صدر أمس الأول إلى أن وتيرة ذوبان الجليد في المنطقة القطبية تتسارع بشكل يفوق التوقعات السابقة ما يضاعف احتمال ارتفاع مستوى منسوب مياه البحر خلال العقود القليلة المقبلة.

ومن المنتظر أن يتم تسليم تقييمات وتقارير البرنامج إلى وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون ووزراء خارجية كل من السويد وكندا والنرويج وغيرها خلال اجتماع لمجلس دراسات القطب الشمالي الأسبوع المقبل.

جوجل تتصدر الشركات الأفضل سمعة في أمريكا

 
أظهر استطلاع للرأي، أعلنت نتائجه أمس الاثنين، أن شركة جوجل هي الأفضل سمعة بين الشركات الأمريكية على الإطلاق، بينما كان اسم شركة "إيه. أي جي" عملاق التأمين الأسوأ سمعة.

ووفقا للاستطلاع الذي أجرته مؤسسة "هاريس إنتراكتيف"، فقد جاءت عملاق البحث الإلكتروني جوجل في الصدارة، متقدما على شركة "جونسون آند جونسون" للمنتجات الاستهلاكية، التي احتلت المرتبة الثانية، بينما جاءت "ثري إم" متعددة الجنسيات في المرتبة الثالثة، وتلاها شركة وارين بافيت "بيركشاير هيثواي" في المرتبة الرابعة، ثم آبل لأجهزة الحاسوب.

واحتل قطاع التكنولوجيا الصدارة بين القطاعات المختلفة، من حيث الاستحسان الشعبي، حيث أعرب نحو 75% من المستطلعة آرائهم، والبالغ عددهم 30 ألف شخص، عن وجهات نظر إيجابية إزاء قطاع التكنولوجيا.

وجاءت في المراتب المتأخرة شركات التبغ والكابلات، بينما كانت "إيه أي جي" للتأمين التي ساهم انهيارها في التعجيل بالركود الاقتصادي الكبير، هي الشركة الأسوأ سمعة في البلاد، وكانت أقرب منافسيها شركة النفط "بريتيش بتروليوم".

وضمت القائمة أيضا شركات تكنولوجية أخرى، من بينها إنتل (في المرتبة السادسة)، وأمازون دوت كوم (المرتبة الثامنة)، ومايكروسوفت (المركز السادس عشر)، واتش بي (الخامسة والعشرين)، وأي بي إم (السادس والعشرين).

وجاءت سوني في المرتبة الرابعة عشرة في الاستطلاع، الذي تم إجراؤه قبل نشر الأنباء عن عملية اختراق البيانات الكبيرة، بينما احتلت فيسبوك المرتبة الواحدة والأربعين.

أطلقتها شركة "Scosche" الأمريكيةمجموعة مبتكرة من حوامل الهواتف الذكية مقاومة للسوائل وقابلة للطي

أطلقت شركة "Scosche" الأمريكية المتخصصة في تصميم وتطوير حوامل الآيفون والآيباد والإكسسوارات الخاصة بالأجهزة لوحة مفاتيح جديدة تدعى "FreeKey" تتميز بقابليتها للطي ومقاومتها للسوائل مثل الماء والقهوة والشاي وغيرها من السوائل المعروفة بمدى تأثر الأجهزة الإلكترونية منها.

ومن الخصائص التي تتمتع بها "FreeKey" أيضا أنها لا تناسب فقط الآيفون والآيباد والآيبود تاتش، بل تتوافق أيضا مع جميع الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوترات اللوحية، فهي مزودة بتقنية البلوتوث، بالإضافة إلى أنها متوافقة مع أنظمة التشغيل مثل نظام التشغيل "ويندوز أندرويد" و "يوماك" و"أو إس" و "أي أو إس".

وأهم ميزة تتمتع بها لوحة المفاتيح هذه هو غلافها المرن المصنوع من مادة السيليكون، فهي تبدو مثل لوحة إسفنجية وبذلك فهي تتميز بسهولة طيها وتخزينها داخل حقيبة صغيرة، وأخذها إلى أي مكان.

كما أنها تحتوي على كتلة مستطيلة الشكل توجد في اليسار، بها بطارية من "ليثيوم- آيون" قابلة للشحن، كما أنها مزودة بمنفذ يدعم "يو إس بي" وكذلك "ميني-يو إس بي"، ويبلغ سعرها 59.99 دولارا أمريكيا.